وعد || الكيان الصهيوني
في واحدة من أوجه التعاون الوثيق بين الطرفين، دشنت إسرائيل مساء أمس الثلاثاء مصنعاً لإنتاج أجنحة للطائرة الحربية الأكثر تطوراً في العالم، في المنطقة الصناعية الجوية بجانب مطار بن غوريون.
وقال التلفزيون الإسرائيلي في تقرير له إن المصنع تم تدشينه بحضور وزير الدفاع، موشيه يعلون، وعدد من كبار المسؤولين، سواءً الإسرائيليين أو الأمريكيين على حد سواء.
ويستطيع المصنع إنتاج أجنحة الطائرة الأمريكية F-35 المسماة "طائرة الشبح"، وهي الطائرة القادرة على التحليق دون التمكن من رصدها.
وتوقع التقرير أن ينتج المصنع الإسرائيلي خلال العشرين عاماً المقبلة ما يقرب من 800 جناح للطائرات، وهي الأجنحة التي ستباع للجيش الإسرائيلي وبعض من الجيوش الأخرى التي تستخدم هذه الطائرة.
وواصل التقرير سرد تفاصيل هذا التعاون، مشيراً إلى أن هذه الاتفاقية تعتبر واحدة من أكبر الاتفاقيات الأمنية – الاقتصادية في تاريخ الاتفاقيات بين إسرائيل وأمريكا.
وفي حديث لإذاعة "صوت إسرائيل"، قالت نائب رئيس شركة "لوكهيد مارتن" الأمريكية، سوزان أوتيس، إن "هذه ليست أول اتفاقية لنا مع الصناعة الجوية في إسرائيل، ونأمل أن ينجح هذا التعاون ويستمر لعشرات السنوات".
وزعم التقرير أن الكثير من الدول، ربما التي لا ترتبط حتى بعلاقات سياسية أو دبلوماسية مع إسرائيل، ستتعاون مع تل أبيب، سواءً بصورة مباشرة أو غير مباشرة لاقتناء هذه الأجنحة، مضيفاً أن الولايات المتحدة ستكون صاحبة القرار في تصدير هذه الأجنحة، وستعطي المصنع الإسرائيلي تعليمات أو إشارات بتصدير الأجنحة إلى دول معينة، سواءً بالمنطقة أو العالم، ممن تستحوذ على الطائرات الشبح.
وقال التلفزيون الإسرائيلي في تقرير له إن المصنع تم تدشينه بحضور وزير الدفاع، موشيه يعلون، وعدد من كبار المسؤولين، سواءً الإسرائيليين أو الأمريكيين على حد سواء.
ويستطيع المصنع إنتاج أجنحة الطائرة الأمريكية F-35 المسماة "طائرة الشبح"، وهي الطائرة القادرة على التحليق دون التمكن من رصدها.
وتوقع التقرير أن ينتج المصنع الإسرائيلي خلال العشرين عاماً المقبلة ما يقرب من 800 جناح للطائرات، وهي الأجنحة التي ستباع للجيش الإسرائيلي وبعض من الجيوش الأخرى التي تستخدم هذه الطائرة.
وواصل التقرير سرد تفاصيل هذا التعاون، مشيراً إلى أن هذه الاتفاقية تعتبر واحدة من أكبر الاتفاقيات الأمنية – الاقتصادية في تاريخ الاتفاقيات بين إسرائيل وأمريكا.
وفي حديث لإذاعة "صوت إسرائيل"، قالت نائب رئيس شركة "لوكهيد مارتن" الأمريكية، سوزان أوتيس، إن "هذه ليست أول اتفاقية لنا مع الصناعة الجوية في إسرائيل، ونأمل أن ينجح هذا التعاون ويستمر لعشرات السنوات".
وزعم التقرير أن الكثير من الدول، ربما التي لا ترتبط حتى بعلاقات سياسية أو دبلوماسية مع إسرائيل، ستتعاون مع تل أبيب، سواءً بصورة مباشرة أو غير مباشرة لاقتناء هذه الأجنحة، مضيفاً أن الولايات المتحدة ستكون صاحبة القرار في تصدير هذه الأجنحة، وستعطي المصنع الإسرائيلي تعليمات أو إشارات بتصدير الأجنحة إلى دول معينة، سواءً بالمنطقة أو العالم، ممن تستحوذ على الطائرات الشبح.